مسافة السكة ياسيسي.. مصادر لـ تحيا مصر: المصريون يحتشدون أمام معبر رفح الثلاثاء لرفض التهجير - تكنو بلس

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مسافة السكة ياسيسي.. مصادر لـ تحيا مصر: المصريون يحتشدون أمام معبر رفح الثلاثاء لرفض التهجير - تكنو بلس, اليوم الأحد 6 أبريل 2025 09:10 مساءً

كشفت مصادر خاصة لموقع تحيا مصر، أن المصريين سيحتشدون، بعد غدٍ الثلاثاء، أمام معبر رفح، للتنديد بالاحتلال الإسرائيلي وعدوانه على قطاع غزة. كما تأتي تعبيرًا عن دعمهم الكامل للموقف الرسمي الذي يقوده الرئيس عبد الفتاح السيسي في مواجهة الضغوط الدولية والرفض القاطع لأي مخططات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

المصريون يحتشدون أمام معبر رفح الثلاثاء لرفض التهجير

المصادر كشفت عن عن أن الأحزاب السياسية والقوى المدنية سوف تخرج في مظاهرة تضامنية مع القضية الفلسطينية وداعمة للدولة المصرية في مواجهة مخططات الاحتلال الإسرائيلي وتطلعاته الاستيطانية في المنطقة، حيث تحشد القوى الحزبية والسياسية في كل محافظات مصر من أسوان لإسكندرية لدعم الموقف الرسمي للدولة المصرية.

ويأتي هذا الحشد المنتظر استكمالًا لملحمة الانتصار الشعبي للموقف الرسمي المتصدي لمخططات التهجير والداعم للقضية الفلسطينية باعتبارها “أم القضايا"، ودائمًا شعارهم واحد “مسافة السكة”.

مسافة السكة يا سيسي

هذا الشعار "مسافة السكة يا سيسي".. لم تكن مجرد عبارة رددها المصريون، بل تحولت إلى فعل على الأرض، بعدما تدفقت الحشود من الإسكندرية لأسوان إلى محيط معبر رفح في وقت سابق. وها هو يتجدد الموعد يوم الثلاثاء المقبل، في رسالة شعبية قوية تؤكد أن المصريين يقفون صفًا واحدًا خلف رئيسهم في كل ما يتعلق بالأمن القومي المصري، وحقوق الشعب الفلسطيني.

ويأتي هذا الحشد المنتظر لتأكيد الموقف الوطني الرافض لأي محاولات للمساس بالثوابت المصرية تجاه القضية الفلسطينية، وعلى رأسها رفض التهجير والتوطين.

وتتزامن تلك التحركات مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ليعكس مشهد الحشود الشعبية مدى الوعي الشعبي ودعمه للموقف الرسمي في ظل خطورة المرحلة، ويبعث برسالة للعالم أن مصر ليست وحدها، بل خلفها شعب يقظ، يعرف جيدًا متى يتحرك، وكيف يدافع عن قضاياه ومواقفه.

دعم الموقف الرسمي للدولة

في سياق متصل، يأتي الموقف الرسمي لمصر يعبر عن تاريخها الطويل في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وقد عبر عنه الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، إذا شدد على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، إلى جانب دخول المساعدات الإنسانية والانخراط في مفاوضات عادلة لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وقبل ذلك كله "رفض مخطط التهجير.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق