بعد الإقبال الكبير عليها عقب زفاف ولي العهد… تعرف على الفرق بين المدرقة الأردنية والثوب الفلسطيني وما ترمز إليه نقوش التطريز - تكنو بلس

جديد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
بعد الإقبال الكبير عليها عقب زفاف ولي العهد… تعرف على الفرق بين المدرقة الأردنية والثوب الفلسطيني وما ترمز إليه نقوش التطريز - تكنو بلس, اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025 04:30 مساءً

سرايا - أكد أحد تجار الأثواب التراثية، في العاصمة عمان أن صناعة الأثواب المطرزة يدويًا باتت تواجه تحديات كبيرة بسبب ارتفاع التكاليف وتراجع الطلب، مشيرًا إلى أن بعض القطع قد تصل كلفتها إلى نحو 300 دينار.

وقال التاجر في تصريح خاص لسرايا : "الأثواب اليدوية، خصوصًا تلك القادمة من مناطق مثل نابلس في فلسطين، تحتاج إلى جهد ووقت طويل يمتد من 4 إلى 6 أشهر لإنجاز القطعة الواحدة، نظرًا لتعقيد تفاصيل التطريز ودقته".
 
وأوضح أن خيوط التطريز المستخدمة مثل خيط "DMC" الفرنسي تعد من أفخم الأنواع، وتزيد من جودة الثوب وقيمته.

وأضاف: "بعض الزبائن يفضلون الأثواب الجاهزة الأرخص ثمنًا، والتي قد لا تتجاوز كلفتها 50 إلى 60 دينارًا، لكن هناك فئة لا تزال تبحث عن القطعة التراثية الأصيلة التي تعيش لعشرات السنين ويمكن توريثها".

وأشار إلى أن الطلب ما زال موجودًا على الأثواب اليدوية في بعض المناسبات الخاصة، وخصوصًا حفلات الزفاف، قائلاً: "نصمم للعروس أثوابًا يدوية مميزة مع طرحة بطول مترين، يمكن ارتداؤها كفستان زفاف تراثي".

وختم التاجر حديثه بالتأكيد على أن هذه القطع ليست مجرد ملابس، بل تمثل جزءًا من الهوية الثقافية المتوارثة، وتستحق المحافظة عليها رغم ما تتطلبه من جهد وكلفة عالية.
وتاليا الفيديو عبر موقع سرايا:


 

 

قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : بعد الإقبال الكبير عليها عقب زفاف ولي العهد… تعرف على الفرق بين المدرقة الأردنية والثوب الفلسطيني وما ترمز إليه نقوش التطريز - تكنو بلس, اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025 04:30 مساءً

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق