تغيير نظام الثانوية العامة إرباك للمنظومة التعليمية وإلغاء الصف السادس إهدار للمال.. الخبير التربوي عاصم حجازي فى حوار مع «تحيا مصر» - تكنو بلس

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تغيير نظام الثانوية العامة إرباك للمنظومة التعليمية وإلغاء الصف السادس إهدار للمال.. الخبير التربوي عاصم حجازي فى حوار مع «تحيا مصر» - تكنو بلس, اليوم الأحد 11 مايو 2025 10:39 صباحاً

تغيير نظام الثانوية العامة أربع مرات خلال 10 سنوات إرباك للمنظومة التعليمية

 

إضافة الدين للمجموع يقابلها عدم تكافؤ فرص بين الطلاب

 

لم تنجح مجموعات التقوية في القضاء على الدروس الخصوصية ولكنها جعلتها تطور من نفسها

 

مخاطر إلغاء الصف السادس الابتدائي كبيرة وإهدار  للأموال والجهود


فى حال تدريسها بالمدارس يجب التخلي عن اسم التربية الجنسية أو الثقافة الجنسية و يمكن تسمية المقرر التربية الحياتية


شهدت الفترة الماضية تغييرات كثيرة فى نظام الثانوية العامة حيث تم إعادة هيكلة الثانوية العامة ليتم بعدها بأيام الإعلان عن مقترح البكالوريا كما أن العديد من أولياء الأمور طالبوا بتدريس التربية الجنسية.

وحول اضافة مادة الدين للمجموع أكد الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة فى حوار مع «تحيا مصر» إضافة الدين للمجموع يقابلها عدم تكافؤ فرص بين الطلاب حيث إنه لا يمكن إعداد امتحانين متكافئين من حيث السهولة والصعوبة مع وجود اختلاف في المحتوى وسوف يؤدي ذلك إلى وجود مشكلات اجتماعية وتربوية وضعف في عملية التقييم وإهدار لحقوق عدد كبير من الطلاب.


في العشر سنوات الماضية غيّرنا نظام الثانوية العامة أربع مرات هل هناك تطوير ملموس على أرض الواقع ؟

أولا لابد من التأكيد على أن التطوير لا يأتي من مجرد تغيير الأنظمة , كما أن التطوير ينبغي أن يكون مبنيا على أسس واضحة لتحقيق أهداف محددة مرتبطة بحاجة المجتمع وأهدافه , وحينئذ لا يمكن لخطط التطوير أن تتعدد فتعدد مقترحات التطوير في مدى زمني قصير يعتبر دليلا على غياب المعايير وعدم وضوح الأهداف وبالتالي بالفعل لم يكن للمحاولات المتعددة التي جرت لتطوير الثانوية العامة أي أثر ملموس على أرض الواقع بل على النقيض من ذلك أسهمت في إرباك المنظومة التعليمية وعدم استقرارها وأسهمت في تغذية القلق والحذر لدى كل من الطلاب وأولياء الأمور ولم تحظ بقبول وتأييد المعلمين أيضا.

وإذا كان التطوير في المراحل الأخرى الابتدائية والإعدادية ملموسا وواضحا فإنه في الثانوية العامة يعتبر تراجعا وليس تطويرا .

الدفعة التي وصلت إلى أولى إعدادى هذا العام تعمل على مناهج متطورة ما رأيك فى هذه المناهج؟

المناهج في المرحلتين الابتدائية والإعدادية جيدة وإن كانت تحتاج إلى مزيد من التطوير والتعديل في بعض الجوانب كما انها تحتاج إلى مزيد من تدريب المعلمين على استخدام طرق واستراتيجيات تدريس تتناسب مع المحتوى المقدم من خلال هذه المناهج وفي العموم تعتبر هذه المناهج هي  الأفضل مقارنة بما تم في المرحلة الثانوية وتتميز بكثرة الجانب التطبيقي واستثارة ماهرات التفكير لدى الطلاب.

ما رأيك فى إضافة الدين للمجموع لطلاب الثانوية العامة ؟

إضافة الدين للمجموع يقابلها عدم تكافؤ فرص بين الطلاب حيث إنه لا يمكن إعداد امتحانين متكافئين من حيث السهولة والصعوبة مع وجود اختلاف في المحتوى وسوف يؤدي ذلك إلى وجود مشكلات اجتماعية وتربوية وضعف في عملية التقييم وإهدار لحقوق عدد كبير من الطلاب والاهتمام بالتربية الدينية لا ينبغي ربطه بدخول المادة في المجموع حيث يكفي لتحقيق ذلك جعل درجة النجاح من 70 وليس من 50 كما أن الاهتمام بتعليم الدين بأساليب وطرق جاذبة سوف يكون أفضل من تحويلها إلى مادة تضاف للمجموع ويضطر الطالب إلى أخذ دروس خصوصية والتعامل مع المادة على أنها مجرد أداة لجمع الدرجات , فضلا عن أن إضافتها للمجموع تستوجب تعيين معلمين متخصصين .

وجدير بالذكر أن الحاجة للدين فطرية ولا تحتاج إلى جهد لتعليمها ولكنها تحتاج فقط إلى طريقة جيدة ومنهج يستوعب احتياجات الطلاب للمعرفة الدينية

هل قضت مجموعات التقوية بالمدارس على الدروس الخصوصية؟

من الملاحظ أن ظاهرة الدروس الخصوصية تطورت بشكل كبير وأصبحت صناعة واستثمارا يدر دخلا كبيرا لدى البعض وقد طور معلمو الدروس الخصوصية أدواتهم بشكل غير مسبوق فأنشأوا منصات تعليمية خاصة وأصبحت الدروس الخصوصية الرقمية موجودة جنبا إلى جنب مع الدروس الخصوصية التقليدية ولم تنجح مجموعات التقوية في القضاء على الدروس الخصوصية ويمكن إرجاع ذلك إلى عدة نقاط:

- أن معلمي مجموعات التقوية مفروضون على الطالب من داخل المدرسة وهو على علم بطريقتهم في التدريس ولا يفضلها بدليل بحثه عن معلمين أكثر تمكنا .

- أن المعلمين لا يتلقون عائدا كبيرا مقارنة بالدروس الخصوصية وبالتالي لا تظل مشكلة المقارنة قائمة والتراخي من البعض في العمل نتيجة انخفاض العائد مقارنة بالدروس الخصوصية أيضا.
- أن عددا كبيرا من معلمي الدروس الخصوصية المعروفين ليسوا من العاملين في التربية والتعليم و هؤلاء يحظون بشعبية أكبر لدى الطلاب.

ولذلك يمكن القول أن مجموعات التقوية قد تنجح ولكن إذا تم إدخال بعض التعديلات على نظام العمل فيها.

ما رأيك فى التقييمات الأسبوعية للطلاب وهل تشجع استمرارها العام المقبل ؟

التقييمات الأسبوعية ليست خيارا بل هي من أساسيات العمل التربوي داخل المدرسة فلابد من وجود تقييم تكويني يصاحب العملية التعليمية من بدايتها إلى نهايتها فالتقييم عملية مستمرة ويهدف التقييم التكويني إلى الكشف المبكر عن المشكلات التعليمية وعلاجها سواء منها ما يتعلق بالطالب أو المعلم أو المدرسة أو المنهج أو غيرها من جوانب العملية التعليمية , وبالتالي فهي مهمة بلا شك ولكنها تحتاج أيضا إلى تعديلها من حيث أنها يجب أن تكون متنوعة ولا تقتصر على مجرد أسئلة تقليدية وامتحانات فيمكن استخدام أنواع أخرى مناسبة لكل مرحلة عمرية وتكون أكثر قدرة على تحفيز الطلاب , كما أنها من حيث الكم أيضا غير مناسبة لأنها تستغرق وقتا طويلا من الوقت المخصص للحصة الدراسية , كما أن ربطها بأعمال السنة يعزز من وجود الدروس الخصوصية ويسهم في انتشارها بشكل أكبر.

هناك مقترح لعدم تغيير اسم الثانوية العامة إلى مصطلح البكالوريا هل توافق على هذا الاقتراح؟

مسألة الاسم ليست من المسائل المهمة التي يجب أن نتوقف عندها طويلا ولا مانع مطلقا من الإبقاء على اسم الثانوية العامة كما هو ولن يؤثر تغيير الاسم أو الإبقاء عليه على جودة التعليم في هذه المرحلة ولن يؤثر أيضا على المعايير التي يجب توافرها في الخريج أو المحتوى الذي يدرسه

هل الاستبيان على البكالوريا له فائدة حقيقية؟

هذا الاستبيان ليس له فائدة حقيقية تعود على نظام التعليم في الثانوية العامة وذلك لأنه موجه إلى طلاب في المرحلة الإعدادية صغار السن ولا يملكون القدرة على المقارنة واتخاذ القرارات ولم يتم تدريبهم على مهارات التفكير النقدي , وفضلا عن ذلك فإن عددا كبيرا من هؤلاء الطلاب لن يلتحقوا بالثانوية العامة وبالتالي فلا يمكن الأخذ برأي غير ذوي الصلة بالموضوع وخاصة إذا كانوا أطفالا لا يمتلكون المهارات , كما أن معلوماتهم عن الثانوية العامة بنظاميها التقليدي والحديث ضعيفة للغاية, كما أن الاستبيان الذي يقدم ورقيا بهذه الطريقة سيكون من الصعب تحليل البيانات التي يتم جمعها من خلاله وكان من الأولى توجيه هذا الاستبيان اليكترونيا للخبراء التربويين وليس لطلاب المرحلة الإعدادية , وانطلاقا مما سبق فإن هذا الاستبيان ينظر إليه على أنه إهدار للوقت والجهد والمال.

هل قرارات تغيير نظام الثانوية متسرعة وغير مدروسة ؟

للأسف هذا ما يتم بالفعل حيث إن الوزارة تعمل بمعزل عن الآراء التربوية المحايدة وتعتمد فقط على المراكز البحثية التابعة للوزارة  وهي بلا شك تضم خبراء بارزين ولكن لابد من الاستماع إلى كافة الآراء المطروحة  ويتمثل الدليل الأكبر على ذلك في تعدد مقترحات التطوير في فترة زمنية قصيرة بالإضافة إلى وجود اعتراضات كثيرة على كل مقترح من الخبراء التربويين , ويمكن للوزارة أن تستفيد إذا هي أرادت من جميع الآراء المطروحة ومناقشتها مناقشة جادة وأخذ الوقت الكافي لدراسة كل الآراء قبل طرح أي خطة للتطوير فالجميع بلا شك يسعى لتطوير نظام تعليمي نفخر به جميعا أمام العالم

مارأيك فى تدريس التربية الجنسية بالمدارس؟

هناك مبررات برزت على الساحة مؤخرا للاهتمام بتدريس محتوى محدد من التربية الجنسية يتعلق بالحفاظ على الخصوصية وحماية النفس من الاعتداءات الجنسية ومن هذه المبررات :

_ قصور واضح في دور الأسرة في التوعية والتثقيف وتدريب الأبناء على حماية خصوصية أجسادهم. 
_ وجود أكثر من حالة في الفترة الأخيرة تعرض فيها الأطفال للاعتداء الجنسي.
_ لوحظ في الحالات التي تم تداولها بالفعل نقص الخبرة وعدم المعرفة بالطرق الصحيحة للتعامل وحماية النفس من التعرض لمثل هذه المواقف بالنسبة للأطفال .
ولكن إذا أردنا بالفعل تدريس مقرر للتربية الجنسية فإن هناك بعض الاعتبارات المهمة التي يجب الأخذ بها . وهذه الاعتبارات تتمثل في :
_  أولا التخلي عن اسم التربية الجنسية أو الثقافة الجنسية و يمكن تسمية المقرر التربية الحياتية أو المهارات الحياتية لأن مجرد وجود كلمة جنسية في عنوان المقرر سوف يمنح الطالب شرعية لإطلاق العنان لفضوله لاستكشاف موضوعات أخرى لا يتضمنها المقرر.
_ كما ينبغي ألا يتجاوز المحتوى حدود المفاهيم الخاصة بحماية الخصوصية الجسدية و كيفية التعامل مع حالات انتهاك الخصوصية الجسدية .
_ يجب أن يتضمن المقرر موضوعات أخرى خاصة ببعض المهارات الحياتية وألا يكون قاصرا على موضوعات الحفاظ على خصوصية الجسد فقط.
_ يجب اتخاذ كافة الوسائل والتدابير اللازمة لتدريس المقرر بكفاءة من حيث إعداد منهج متميز ومعلمين مدربين .
_ التدرج في تدريس المقرر بحيث يقتصر المقرر في المرحلة الابتدائية على مفاهيم حماية خصوصية الجسد وفي المرحلة الإعدادية يمكن تضمين مفاهيم أكثر شمولا مثل نظام الزواج المقبول والتوعية بمخاطر العلاقات غير الشرعية وفي المرحلة الثانوية يمكن تدريس التغيرات التي تطرأ على الذكور والإناث في فترة المراهقة .
_ ينبغي أن يتضمن المقرر التوعية بمخاطر التحرش وأنواعه بما فيها الإلكتروني وكذلك طرق الإبلاغ ومصادر الحصول على الدعم النفسي.
_ لابد من وجود برامج توعية للأسرة كمطلب أساسي عند تدريس هذا المقرر.
_ استخدام لغة مناسبة لعرض المقرر على الطلاب  وكذلك استخدام طرق تدريس مناسبة .
_ يجب أن يكون الأخصائي النفسي شريكا أساسيا في تدريس المقرر.
_ لابد من إجراء تقييم مستمر لأثر تدريس المقرر على سلوكيات الطلاب.
وهذه الاعتبارات  ضرورية ومهمة لكي يكون تدريس مقرر كهذا مقبولا من الناحية التربوية والأخلاقية وحتى لا تكون النتائج عكسية

هناك مطلبات من بعض أولياء الأمور  بالغاء الصف السادس الإبتدائي هل تؤيده؟

إلغاء الصف السادس الابتدائي يعني عدة أمور منها :
- إهدار المناهج التي تم بناؤها للصف السادس الابتدائي وإهدار الجهود التي بذلت لتطويرها بالإضافة إلى إهدار الأموال التي أنفقت لتطويرها.
- كما أن المناهج المطورة من بدايتها إلى نهايتها تسير وفقا لتسلسل منطقي ومعرفي معين  و فقدان حلقة من حلقات هذا البناء سوف يؤثر على البنية المعرفية للطالب.
- كما أن فقدان حلقة من الحلقات سوف يؤدي إلى صدمة معرفية نتيجة انتقال الطالب من مستوى معرفي معين إلى مستوى أصعب بدون تمهيد وتجهيز مناسب حيث ستكون مناهج المرحلة الإعدادية غير مناسبة لس الطالب.
- وسيكون البديل حينئذ إعادة تطوير المناهج من بدايتها مرة أخرى لتوزيع الحمل المعرفي على السنوات السابقة وسوف يكون لذلك أثر سلبي حيث ستزيد الأعباء المعرفية على الطالب والتدريسية على المعلم.
- وعلى العموم فإن الطالب يحتاج إلى أخذ فترة أطول في التعليم الأساسي من اجل اكتساب المهارات المهمة وإتقان التعلم، وبالتالي فإن مخاطر إلغاء الصف السادس الابتدائي كبيرة والأولى البقاء عليه لمصلحة الطلاب والنظام التعليمي.

وجه نصائح لطلاب الثانوية العامة قبل انطلاق الماراثون ؟

في فترة ما قبل الامتحانات عليك باتباع النصائح التالية:
- اتباع نظام غذائي صحي وتناول كميات كافية من المياه يوميا لتساعد على تنشيط الدورة الدموية وحيوية الدماغ.
- ممارسة الرياضة الخفيفة بانتظام وأخذ قسط كاف من النوم لا يقل عن سبع ساعات يوميا فالنوم يساعد على الاسترخاء الذهني والتركيز والنشاط , والرياضة تعمل على زيادة الدم المحمل بالأوكسجين الواصل للمخ مما يعزز من حيويته ونشاطه..
- عود نفسك على النوم مبكرا والاستيقاظ مبكرا بحيث يكون المخ في ذروة نشاطه في فترة الصباح وهي الفترة التي ستؤدي فيها الامتحان.
- ركز على أهدافك الشخصية ولا تنافس أحدا من زملائك ولكن احرص على أن تصل لأعلى مستوى وفقا لقدراتك.
- لا تقارن نفسك بأحد وكن مرنا في تحديد أهدافك وتقبل ذاتك على أية حال وحفز نفسك بما تراه مناسبا لك فقد يكون بعض أبيات الشعر كافية لإثارة حماسك ودافعيتك او غير ذلك وفقا لما تفضله.
- قسم المواد على الأيام المتبقية وبحيث تترك لنفسك فرصة للمراجعة قبل بداية الامتحانات.
- ابدأ بالمواد التي تحتاج إلى مجهود أكبر والأصعب بالنسبة لك وقسم هذه المواد الصعبة إلى موضوعات فرعية وخذ قسطا من الراحة بين كل موضوع والموضوع التالي وبعد مذاكرة وحدة كاملة بهذا الشكل قم بعمل خريطة ذهنية وتلخيصا شاملا لهذه الوحدة بدون الرجوع للكتاب ثم راجع من الكتاب للتأكد من صحتها ثم انتقل للوحدة التالية.
- أكثر من حل التطبيقات والتدريبات والنماذج الاسترشادية وعند حلها التزم بالوقت المخصص للمادة في جدول الامتحانات لتدرب نفسك على إدارة الوقت داخل اللجنة.
- استفد من الوسائل التكنولوجية المتاحة والتي ستساعدك في إنجاز المهام بسرعة وتحافظ على وقتك ومنها المنصات التعليمية للوزارة وبعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي ستساعدك على التلخيص ورسم الخرائط الذهنية واستخراج الأسئلة وإعادة الشرح بطرق مختلفة تناسب قدراتك.
وفي فترة الامتحانات 
- نم مبكرا واستيقظ مبكرا وقم بمراجعة الخرائط الذهنية والتلخيصات التي أعددتها مسبقا.
- تناول وجبة فطور خفيفة قبل الذهاب للامتحان واشرب كمية كافية من الماء, ومارس بعض التمرينات الخفيفة.
- اذهب إلى اللجنة قبل بدأ الامتحان بوقت كاف حتى تكون هادئا عند بداية الامتحان وتكون قد تخلصت من التوتر والقلق.
- خذ نفسا عميقا بهدوء وأغمض عينيك وفكر في شيء إيجابي ثم أخرج الزفير بهدوء أيضا كلما شعرت بالتوتر أو القلق.
- ابدأ بالأسئلة الأسهل واترك الأسئلة الأصعب للنهاية وحافظ على وقتك وعلى هدوئك داخل اللجنة.
- إذا  أخفقت في تذكر معلومة فحاول التركيز بهدوء وتذكر الموضوع الذي تنتمي إليه أو الظروف والأحداث المصاحبة لشرحها أ, لمذاكرتها فكلما اقتربت منها كلما زاد ذلك من فرص تذكرها.
- راجع جيدا قبل الخروج من اللجنة ولا تراجع مطلقا بعد الخروج من اللجنة .

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق