ملفّ خاص من "النهار"- هوس "البراند": أزمة هوية؟ - تكنو بلس

النشرة (لبنان) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ملفّ خاص من "النهار"- هوس "البراند": أزمة هوية؟ - تكنو بلس, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 07:18 صباحاً

قد يرى بعضهم في فوضى الحملات الرقمية بشأن العلامات التجارية المقلدة نهاية حتميّة للرأسمالية الفاخرة، أو بداية عصر جديد تكون فيه الفخامة في متناول الجميع. وقد يراها آخرون فصلاً جديداً من فصول الحرب التجارية، إذ تُستخدَم الدعاية والتقليد سلاحاً للرد على العقوبات. لكن المؤكد هو أن صناعة المنتجات الفاخرة لم تعد محصّنة، وأن المنصات الرقمية صارت ميداناً لمعركة اقتصادية وأيديولوجية قد تعيد تشكيل معنى الفخامة كما نعرفها.

 

وحول هذه القضية، خصّصت "النهار" اليوم ملفّاً بعنوان "هوس "البراند": أزمة هوية؟"، نستعرض خلال أبرز المواضيع المرتبطى بالأزياء والعلامات التجارية وأداء المشاهير معها.

 

 

1- عبد الرحمن أياس: صناعة الفخامة بين الحقيقة والدعاية

نشر عشرات من صانعي المحتوى الصينيين مقاطع فيديو من داخل مصانع يقولون إنها تزوّد العلامات التجارية الغربية الفاخرة بحقائب وألبسة تُبَاع لاحقاً بأسعار خيالية، بعد أن يُضَاف إليها أحد الشعارات الشهيرة وعبارة "صُنِع في إيطاليا" أو "صُنِع في فرنسا". للمزيد اضغط هنا.

 

 

2- ياسمين الناطور: الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟

ما زال المثل الشعبي المعروف "كُل على ذوقك والبس على ذوق الناس" متداولاً. بصراحة، الجزء الوحيد الذي أجده منطقياً هو "كُل على ذوقك". لماذا علي أن أرتدي ما يعجب الآخرين، وليس ما يلائمني ويُشبهني؟ أليس طبيعياً أن أرتدي ما يُعبّر عن شخصيتي؟ وما لا أقتنع به أكثر هو الهوس المنتشر اليوم بهذه "العلامات التجارية الفاخرة، أو "البراندز" (Brands)، كأن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس باسم "البراند" التي يرتديها. للمزيد اضغط هنا.

 

9cfd399001.jpg

3- إسراء حسن: "الماستر كوبي"... رفاهية ممكنة أم أناقة مزيّفة؟

في عالم الموضة، حيث تتداخل الرغبة في التألّق مع إملاءات الميزانية، تُطرح تساؤلات لا تنتهي: هل يكفي أن تشبه القطعة ما هو معروض في واجهات المتاجر الراقية لنشعر برفاهية الاقتناء؟ وهل "الماستر كوبي" مجرّد بديل مقلّد، أم بات خياراً مدروساً لنساء يُجدن التنقّل بين الأناقة والميزانية؟ للمزيد اضغط هنا.

 

d343e86245.jpg

 

 

4- غاندي المهتار: ساعتي الطبقية

في آخر عهدي بعالم الدعاية والإعلان في المملكة العربية السعودية، وفي وداعي أحد كبار قومها، فاجأني بهديّة جميلة وثمينة: ساعة "رولكس" فضيّة وزرقاء، فاخرة ومهيبة، ومعها كتاب تقدير وقّعه بنفسه، وجدته حينها فعلياً أثمن من الساعة نفسها.  للمزيد اضغط هنا.

 

a90cee8864.jpg

 

 

5- سرين الحلاق: بين الولاء والصمت… كيف يواجه المؤثرون حرب العلامات التجارية العالمية؟

من يتابع المؤثّرين والمشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي ويطّلع على يومياتهم وقصصهم، لا بد من أن يلاحظ شغفهم الكبير، وربما هوس بعضهم، باقتناء منتجات العلامات التجارية العالمية. فهم يستعرضون مجموعاتهم من الحقائب، والأحذية، والملابس، التي قد تصل أسعار بعض قطعها إلى آلاف، بل ملايين الدولارات، ويقدّمونها كجزء طبيعي من نمط حياتهم المترف. للمزيد اضغط هنا.

 

 

913febf4b3.jpg

 

 

6- عبير عقيقي: قواعد الفخامة الملكية بين البروتوكول والبراندات

 

من الأناقة الساحرة للأميرات الأوروبية إلى الفخامة المهيبة للملكات العربيات، تتجاوز لغة الموضة الفريدة الصيحات والبراندات وتتحدث بدلاً من ذلك عن التراث والهوية والسلطة. 

نتعمق في الأسلوب الأيقوني الملكي في ظل انتشار البراندات وما تقدّمه من اتّجاهات، ونستكشف القواعد غير المكتوبة التي تستمر في تشكيل الفخامة من خلال عدسة البروتوكول والدبلوماسية والتعبير الثقافي. للمزيد اضغط هنا.

 

de6c680cc4.jpg

 

 

7- ياسمين الناطور: الإتجار بالماركات المقلدة: ماذا يقول القانون؟

في زمن بات فيه كل شيء قابلًا للتقليد، من الحقائب إلى الساعات والعطور، تتصاعد تجارة السلع المقلدة يوماً بعد يوم، لتتحوّل إلى مشكلة عالمية تهدد الاقتصاد وتخدع المستهلكين. بدأت دول العالم باتخاذ خطوات أكثر جدية، فأصبحت القوانين أكثر صرامة لمواجهة هذه الظاهرة. للمزيد اضغط هنا.

 

46d90da946.jpg

 

 

8- أمين حمادة: نجمات وخبراء مظهر يكشفون لـ"النهار" تأثير الأزمة الصينية على أزيائهن

 

ضجّ العالم أخيراً بما أعلنه صناعيون ومورّدون صينيون من لجوء مجموعة كبيرة من العلامات التجارية الخاصة بالأزياء والأكسسوارات إلى بلادهم، لتصنيع  منتجاتها بأثمان بخسة جداً لا تُقارن بأسعار المبيع، من أبرزها "هيرمس" و"لويس فويتون" و"شانيل" و"بوبي براون" و"غوتشي"...

في هذا الإطار، استطلعت "النهار" آراء نخبة من الفنانات والشهيرات وخبراء المظهر والـ"ستايلست" في العالم العربي، حول مدى تأثير الأمر عليهن، وعلى خياراتهن المستقبلية في الشراء واللباس. للمزيد اضغط هنا.

 

fbc2d8d8b4.jpg

 

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق