وقال وسوف: "أنا بألف خير وصحتي كويسة، وخفوا شوية من الإشاعات اللي بتطلع مش مستاهلة.. وخيرها في غيرها". 

وأبدى استغرابه من إصرار البعض على تكرار هذه النوعية من الشائعات حيث كان ضحية لها أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، مؤكدًا أنها لا تثير فقط قلق جمهوره، بل تتسبب في حالة من الذعر داخل عائلته ولدى المقربين منه.

واختتم حديثه بدعوة الجميع إلى تحري الدقة، قائلًا: "تأكدوا قبل أن تنشروا، الناس لها أهل وأولاد يخافون عليهم". 

وكان عشاق وسوف (64 عامًا) فوجئوا قبل أيام بإشاععة وفاة جديدة تلاحق نجمهم الذي يستعد لحفلات مرتقبة بعد أيام، في عودة قوية للمسرح.

وتناقلت حسابات عديدة في مواقع التواصل الاجتماعي، إشاعة الوفاة التي أقلقت جمهوره الكبير في العالم العربي، قبل أن تنفيها العديد من المواقع الإخبارية المعنية بأخبار الفنانين، وتطمئن محبيه.

وعانى "سلطان الطرب"، كما يلقبه محبوه الكثر، من  السمنة في السنوات القليلة الماضية، وتأثرت صحته بشكل واضح بعد وفاة ابنه وديع العام 2023 متأثرًا بتداعيات عمل جراحي.

وأثار بقاء "أبو وديع" جالسًا على الكرسي طوال حفل زفاف ابنه حاتم، الشهر الماضي، مخاوف جمهوره على حالته الصحية، وما إذا كان قادرً ا على الوقوف والمشي بعد الآن.

لكن وسوف أعلن مؤخرا عن حفل جديد له في ألمانيا وآخر في اليوم التالي بالسويد يومي 24 و 25 من مايو الجاري.