نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أعضاء بالمجلس الوطني:« حال الخليج» شاهد على مسيرة الاتحاد ومرآة لتطلعات القيادة - تكنو بلس, اليوم السبت 10 مايو 2025 03:52 صباحاً
ابوظبي - ياسر ابراهيم - السبت 10 مايو 2025 03:35 صباحاً - أشاد أعضاء في المجلس الوطني الاتحادي، بدور صحيفة «حال الخليج» ومساهماتها الكبيرة في تسليط الضوء على أهم المواضيع والملفات المحلية، بما يعكس التزام الصحيفة الحقيقي بقضايا الوطن والمواطن، فضلاً عن إبراز إنجازات المجلس الوطني الاتحادي، ومجهودات أعضائه في مناقشة أمل وتطلعات شعب الاتحاد، ونقل مداولاتهم تحت قبة البرلمان بكل موضوعية وشفافية.

وذكروا أن «حال الخليج» وهي تضيء شمعة بدخولها عاماً جديداً تواصل دورها الكبير في ترسيخ مكانة الدولة على كافة الصعد والمستويات، ملبية طموحات قرائها وتتفاعل معهم أينما كانوا، سواء على المستوى المحلي أو العربي، مبرهنة لهم أنها تسير على ذات النهج الذي عهدوه فيها في مواكبة مسيرة التطور والحداثة، بما يتماشى مع المتغيرات المتسارعة التي يشهدها القطاع الإعلامي عالمياً.
وقال سلطان سالم بن يعقوب الزعابي: على مدى 45 عاماً، سجّلت صحيفة «حال الخليج» العريقة اسمها بحروف من نور في سجل الإعلام الوطني، لتكون واحدة من الصحف الرئيسية في الدولة، وصوتاً صادقاً ينقل نبض الوطن وهموم المواطن.
وتابع: لم تكن صفحات «حال الخليج» مجرد أخبار تُروى، بل كانت شاهداً حياً على مسيرة الاتحاد، ومرآة صافية تعكس تطلعات القيادة الرشيدة، وتواكب إنجازات الوطن في شتى الميادين.
وأضاف: في السياسة، كانت صحيفة «حال الخليج» عنوان الحكمة وبعد النظر، وفي الاقتصاد، مرجعاً للمعلومة الصادقة التي تعزز الثقة والاستثمار، وفي قضايا المجتمع، لامست احتياجات الناس وتفاصيل حياتهم، وكانت دائماً منصّة للحوار الهادف والبنّاء.
وتابع: اليوم، ونحن نحتفي بهذه المسيرة العريقة، نُبارك للقائمين عليها هذا النجاح المستحق، ونُثمّن جهودهم المخلصة في ترسيخ الرسالة الإعلامية الوطنية، محافظين على المصداقية، ومواكبين لطموحات القارئ في زمن تتسارع فيه الأحداث وتتعدد فيه المنصات، تحية تقدير واعتزاز لصرح إعلامي وطني ما زال يواصل رسالته بكل أمانة وإبداع، مؤكدين أن الكلمة الصادقة ستبقى دائماً نبراساً يضيء دروب التنمية والوعي.
وقالت منى راشد طحنون: في عام 1980، انطلقت صحيفة حال الخليج لتكون أكثر من مجرد صحيفة يومية؛ كانت صوت القارئ، ومرآة الوطن، ومنبراً يعكس نبض الشارع الإماراتي.
وتابعت: على مدار 45 عاماً، حافظت صحيفة «حال الخليج» عبر المواضيع والأخبار التي تناولتها على موضوعية ومصداقية شاملة تتسق مع كافة الأطر والمفاهيم الإعلامية، كما واكبت في الوقت نفسه، تطورات المشهد الإعلامي بكل مهنية وابتكار.
وأردفت: لم تغب صحيفة «حال الخليج» يوماً عن قضايا الناس، ولم تتخلّ عن دورها في دعم التنمية والوعي، بل ظلت صامدة في وجه التحولات، محافظة على ثقة قرائها، ومؤكدة أن الكلمة الصادقة ما زالت تجد طريقها في زمن كثرت فيه الضوضاء.
وأفادت ناعمة عبد الله الشرهان بأن صحيفة «حال الخليج» تمثل واحدة من العلامات الفارقة في مسيرة الإعلام الوطني على مدى 45 عاماً، حيث كانت «حال الخليج» شاهداً حياً على تطور دولة الإمارات، ومنصة صادقة تنقل نبض المجتمع وتواكب تحولات الدولة في كل الميادين.
وتوجهت بخالص التهنئة لأسرة تحرير «حال الخليج»، من قيادة وهيئة تحرير وكتاب ومراسلين، بمناسبة مرور 45 عاماً على صدورها، بمسيرة بدأت في مرحلة التأسيس، وتطورت مع تطور الوطن، أثبتت فيه أن الإعلام الهادف والمخلص هو شريك رئيس في بناء الدولة، ويسهم في ترسيخ الهوية الوطنية وقيم الاتحاد عبر نقل صورة الإمارات إلى الداخل والخارج بمهنية رفيعة.
ولفتت إلى أن صحيفة «حال الخليج» حرصت بجهود كوادرها الإعلامية على مرافقة الإنجازات في السياسة والاقتصاد والتعليم والمرأة والمجتمع، وواكبت تطلعات القيادة الرشيدة، حتى غدت مصدراً موثوقاً ومؤثراً للمعلومة.
وتابعت: ساهمت صحيفة «حال الخليج» بفضل المواضيع التي طرحتها في تعزيز مكانة المرأة الإماراتية وإسهاماتها من خلال تسليط الضوء على إنجازاتها، وإبراز مشاركتها الفاعلة في مختلف القطاعات، وتمنح صوتها مساحة للتأثير والنمو، وهذا الدور يعكس التزام الصحيفة الحقيقي بقضايا المجتمع وتنوعه وثرائه.
وقالت: نعتز بـ«حال الخليج» ونتطلع إلى أن تواصل مسيرتها الإعلامية المشرفة، حاملة لواء الصدق، ومتسلحة بالمسؤولية، لتبقى كما عهدناها دائماً منبراً يعكس نبض الإمارات، ويخدم رسالتها الحضارية عالمياً.
وقالت عائشة خميس الظنحاني: بكل فخر واعتزاز، أتقدم بأسمى كلمات الإشادة والتقدير لصحيفة «حال الخليج» بمناسبة مرور 45 عاماً على انطلاقتها. مضيفة: «حال الخليج» شكّلت خلال هذه العقود الماضية، منارة إعلامية رائدة، جسّدت المهنية، وأسهمت في توثيق مسيرة الوطن ونهضته، فهي ناقلة نبض المجتمع ومواكبةً لمتغيراته. وتابعت: لقد نجحت صحيفة «حال الخليج» على مدار الـ 45 عاماً في أن تكون عين القارئ على الأحداث.
وجسر التواصل بين المسؤول والمجتمع، مستندة إلى رؤية إعلامية متقدمة، وقيم مهنية راسخة، وأقلام مبدعة جسدت روح الانتماء والالتزام بقضايا الوطن والمواطن من جهة، وساهمت بتوثيق منجزات دولة الإمارات ومواكبة تطورها المتسارع في مختلف الميادين من جهة أخرى.
كما ثمنت عالياً جهود جميع من أسهموا في بناء هذا الكيان الإعلامي الرائد، قيادةً وهيئة تحرير وصحفيين وموظفين. مضيفةً: أتمنى لصحيفة «حال الخليج» مزيداً من التقدم والتأثير في المشهد الإعلامي العربي والعالمي، وهي تواصل مسيرتها بخطى واثقة نحو المستقبل، ودوام التألق والريادة في خدمة الكلمة الصادقة والإعلام.
وتوجهت مريم عبيد البدواوي، بمناسبة الذكرى 45 لتأسيس صحيفة «حال الخليج»، بالشكر لكافة العاملين في الصحيفة على جهودهم في تقديم محتوى إعلامي ثري ومحفز، ساهم في دعم مبادرات الدولة والتعريف بمشاريعها وإنجازاتها الحضارية.
وقالت حشيمة ياسر العفاري: بمناسبة مرور 45 عاماً على صدورها، نُشيد بجريدة «حال الخليج» التي أثبتت عبر مسيرتها أنها صوت القارئ الصادق، ومنبر الكلمة المسؤولة. ساهمت في نقل الحقيقة، وتعزيز الوعي، وترسيخ الهوية الوطنية، فكانت شريكاً فاعلاً في مسيرة التنمية والنهضة الإعلامية في دولة الإمارات.
وقال الدكتور مروان عبيد المهيري: واكبت صحيفة «حال الخليج» العديد من مراحل الحداثة والتطوير، حتى باتت اليوم متميزة في الأداء الإعلامي، شكلاً ومضموناً، بما يلبي رؤية وتوجهات قيادة دولة الإمارات.
وتابع: شهدت «حال الخليج» العديد من التطورات التقنية في العالم، فأطلقت موقعها بحلة عصرية تفاعلية تشمل أحدث التقنيات في عالم الصحافة الإلكترونية، كما نجحت «حال الخليج» في العديد من السنوات في أن يتصدر موقعها الإلكتروني العديد من المؤشرات ويحتل المركز الأول بين مواقع الصحف المحلية والعربية على مستوى الخليج والعالم العربي، التي لديها مواقع إلكترونية عبر الإنترنت من حيث عدد الزائرين.

ياسر ابراهيم
كاتب محتوى باللغة العربية شغف بالبحث والإطلاع بجانب دقة في مراعاة قواعد اللغة وعلامات الترقيم
قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : أعضاء بالمجلس الوطني:« حال الخليج» شاهد على مسيرة الاتحاد ومرآة لتطلعات القيادة - تكنو بلس, اليوم السبت 10 مايو 2025 03:52 صباحاً
0 تعليق